الإحتفال برفع الستار عن القطعة الفنية ( الغزالة )

تمّ بطرابلس صباح يوم أمس الخميس الإحتفال برفع الستار عن القطعة الفنية ( الغزالة ) التي تتوسط أحد ميادين طرابلس والتي تُعد أحد المعالم التاريخية التي تشتهر بها المدينة وذلك بعد الانتهاء من عمليات الترميم والصيانة لها … وحضر هذا الإحتفال عدد من العاملين بوزارة الاسكان والمرافق والمهندسين المختصين من مصلحة الآثار وفريق العمل التطوعي من الشباب الليبي الذي أشرف على عملية الترميم والصيانة … وأوضح أحد المهندسين المشرفين على عملية الترميم لهذا الصرح التاريخي العريق في تصريحٍ لوكالة الأنباء الليبية – إلى أن تاريخ إنشاء هذه القطعة التي تُشكل رمزاً تاريخياً لليبيا يرجع إلى عام 1953 ,, حيث قام بنحتها أحد الفنانيين الإيطاليين … وأضاف أن هذه التحفة سبق وأن فازت بعدة جوائز عالمية وتعد أحد المعالم الاثرية التي تتميز بها مدينة طرابلس … وعبر السيد عادل التركي أستاذ في العلوم وترميم المدن والمعالم التاريخية الذي حضر الاحتفال عن تقديره العالي لاستجابة الشباب الليبي الذين تنادوا وأسهموا في اعادة ترميم القطعة ( الغزالة ) بالطرق الحديثة.

ربى يصون بلادنا ويحميها

لكن تبو الحق والله مش متعودة نمشى فى شارع من شوارع ليبيا الحبيبة ويقابلنى تمثال عريان ياريت لو كانو ستروها شوية

المرة ديما مهانة وديما تلقو صور المرأة هى اللى تمثال وكل اعضاء جسمها مكشوف

الله غالب

حسبي الله ونعم الوكيل

المراه تعبر عن ليبيا
والغزاله تعبر على الصحراء

اللهم وحه بلادنا الى ماتحب وترضى

لاحول ولاقوة الا بالله وخلاص منه صنم حتى وان كان اثري احني بلاد اسلامية بالرغم والله عمري ماركزت فيها

ومع هذا اعتقد فيه اللي اهم منها في الترميم ليبين ساكنين خيم وصقع ومش لاقين ما ياكلوا وبرمموا في نافورة

والله قداش انفوتوا من قدامها ماعمري ركزت انها مراءة عريانة لكن بصراحة المفروض تتنحى لان شرعا حرام واحنا مانبوش وماايشرفناش الفنان الطلياني اللي مدايرها ايديروا بدلها جرة تصب في المية او يبتكروا اي حاجة تانية وايديرها نحات ليبي والزوز اينحوهم المراءة والغزالة او ايديروا حفرة في الغزالة وايلبسوا المراءة لباس واينحوا راسها