كاتب الموضوع | رسالة |
---|
راجية العفو
مساهماتك : 2327 وصلت إلى نقطة : 12688 تاريخ التسجيل : 28/09/2010
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-05, 06:31 | |
| هاااااااااااااااااا وبعدين ؟؟؟ | |
|
| |
zozo3
مساهماتك : 2423 وصلت إلى نقطة : 12964 تاريخ التسجيل : 09/05/2010 العمل/الترفيه : القراءة
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-05, 06:45 | |
| ههههههههههههههه انت مستعجلة جاية في اخرها ومش قادرة تستني اني بنديرهولكم مسلسل تركي هههههههههه منورة ياعسل وكلكم اخواتي منورين في انتظار تعليقاتكم على القصة بعد ان تنتهي نبو نعرفو شن راي كل وحدة في هذه المراة ووالدها وامها بصراحة تعرضت لظلم رهيب ودمرت حياتها بسبب خطأ لم تكن لها فيه يد من قريب او بعيد لن استرسل في الكلام ننتظر حتى نهاية القصة ثم نفتح باب النقاش
عدل سابقا من قبل zozo3 في 2010-12-05, 11:10 عدل 2 مرات | |
|
| |
أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14575 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-05, 10:55 | |
| ها يا زوزو
ننتظر نهاية المسلسل التركي
قصدي القصة
هههههههه
بصراحة محزنة جدا
| |
|
| |
ام مآب
مساهماتك : 6181 وصلت إلى نقطة : 18403 تاريخ التسجيل : 30/12/2009 العمل/الترفيه : مدرسة رياضيات
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-06, 05:40 | |
| هيا زوزو كملى وبعدين كل وحدة تقول رايها | |
|
| |
عظمت الصمت
مساهماتك : 334 وصلت إلى نقطة : 10636 تاريخ التسجيل : 30/05/2010
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-06, 22:02 | |
| هيا زوزو كملي بجديات ايدنا على قلوبنا | |
|
| |
أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14575 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| |
| |
أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14575 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| |
| |
zozo3
مساهماتك : 2423 وصلت إلى نقطة : 12964 تاريخ التسجيل : 09/05/2010 العمل/الترفيه : القراءة
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-09, 02:48 | |
| (النهاية )
قاطعتها بعد ان احسست بالسعادة تتسلل الى وجداني كالغيث دون سحاب : " اين هم ؟؟؟ ... اين يعيشون ...؟؟؟ كيف اصبح ابني ...؟؟؟ ... أهو بخير ...؟؟؟...." اجابتني في تلعثم : " وددت كثيرا لو اشرح صدرك ... تمنيت لو اسطتيع اخبارك بمكانهم ... او عن احوالهم ... لكنني لا اعلم عنهم شيئا ... اختفوا كما تختفي الابرة في كومة قش ... فبعد وفاة والدك قررت امك الرحيل والانتقال للعيش بعيدا مع اخوتك ... لم تخبر احدا عن وجهتها ... لكنها اخبرتني انها ستبحث عن ابنك وستعيده الى مكانه الطبيعي ... ليتربى في كنفها ... اختارت الابتعاد عن هذا الحي الذي وان كان يذكرها بشيء فانما يذكرها بجراحك ... بدموعك التي لم تحاول يوما مسحها من على مقلتيك ... فخوفها من طغيان والدك جعل منها امراة ضعيفة لاتقوى على الوقوف ضد اوامره ورغباته ... نعم لقد رحلت منذ اكثر من تلاتين سنة ... ومذ ذلك اليوم لم نسمع عنها شيئا ... " نظرت اليها في انكسار ثم وليت ادراجي في خطى متثاقلة ... وددت لو انها تخبرني عن مكانهم ... وددت لو انني اجدهم في انتظاري ... وبالرغم من كل ذلك ... كنت احس بينبوع امل يتفجر بداخلي لحظة اخبرتني ان والدتي قد قررت الاعتناء بابني ... يكفي ان اعلم بانها ستعتني به وتربيه كما ربتني صغيرة ... يكفي انه لم يترعرع في كنف اسرة غريبة عنه ... يكفي انه سيحس بالدفئ الاسري ... وقبل ان ارحل ... تمتمت : " اين ستذهبين الان ...؟؟؟ " اجبتها والثقة تغمرني : " ارض الله واسعة ..." قاطعتني في تردد : " ... الا تفكرين في زيارة قبر والدك ...؟؟؟ " ... تسمرت في مكاني ... لم ادري بماذا اجيبها ... لم ادري حتى بماذا افكر ... لكنني ادركت ان قبره هو اخر ماتبقى لي في هذه الحياة ... وان علي ان انسى واتعلم ان ارمي جراح الماضي ورائي ... واحاول ان اجد لنفسي مكانا في الحاضر ... بحلوه ومره ... اقتربت منها وسالتها عن عنوان المقبرة حيث دفن... فاخبرتني به ... ثم ودعتها ووليت ادراجي ... وتوجهت الى المقبرة ... بحثت ... وبحثت الى ان وجدته ... اجتاحني شعور غريب عندما وقع بصري على قبره ... بالكاد تظهر احرف اسمه عليه ... امتلات جنباته بالحشيش والنباتات اليابسة... احسست بالحزن يمزقني ... تناسيت سخطه و مقته لي ... وتذكرت ابتسامته وخوفه على ... مضت سنة على خروجي من السجن ... متشردة بدون ماوى ... انام في في محطة القطار ... واتغدى على بقايا الطعام ... او على ماجادت به ايدي المحسنين ..." رمقتني بنظرات غريبة ... كانه الوداع الاخير بيننا ثم تمتمت : " هذه قصتي يا ابنتي ...وبعد ان اشبعتي فضولك المتاجح لكي ان تنصرفي الى حال سبيلك ... ولاتعودي الى هنا مجددا ... " نهظت العجوز في تثاقل ... دون ان تودعني ومضت الى حال سبيلها ... احسست بصوت غريب بداخلي يناجيني كي اتتبعها ... كي اتعرف قبلتها ... نهظت من مكاني وتسحبت بين العامة في الشارع ... اقتفيت آثارها دون جعلها تحس بي ... من شارع الى اخر ... الى ان بلغنا المقبرة ... وماكان وقع الصدمة علي ... عندما تتبعتها الى ان اردفت نفسها بجانبه ... اقتربت منها وعيناي مغرورقتان بالدموع ... احست بخطواتي ... التفتت ثم نظرت الي وقالت : " ايتها الغريبة ... لماذا تبعتني الى هنا ...؟؟؟ " بالكاد استوعبت الامر وحاولت لملمة شتاة افكاري ... تداركت نفسي ثم سالتها : " هل ... هل هذا هو قبر والدك ...؟؟؟" اجابتني بصوتها المهترئ : " نعم انه هو ... اعتدت زيارته كل يوم ... فكما تعلمين لم يعد لي غيره ... لكن لماذا تسالين ؟؟؟" اجبتها في تلعثم بعد ان اجهزت الصدمة على احبالي الصوتية : " لان ... هذا القبر الذي انت قابعة بجواره ... هو قبر جدي ... " وما كان هول الصدمة عليها عندما اخبرتها عن اسم والدي ... الذي اتضح بانه اخوها الصغير ... عن اسم جدتي التي تكون امها ... عن ابن عمتي المتوفاة ... والذي اتضح في الاخير انه ابنها ...اتضح انها لم تمت هي وزوجها في حريق منزلهما كما زعمت جدتي ... لطالما طالبها ابنهما بعنوان المقبرة حيث دفنا ... لكنها وفي كل مرة كانت تتحجج بانهما قد دفنا خارج البلاد ... عانقنا بعضنا لساعات طوال ...ودموعنا تغمرنا ... تحدثنا مطولا ... كانت تسالني في كل حظة عن شكل ابنها ... عن امها اذا ما زالت على قيد الحياة ... عن اخوتها فردا فردا... لكنني فضلت اصطحابها اليهم ... اخبرتها بانني اعيش في هذه المدينة بمفردي كوني اعمل بها ... وانهم يقطنون باحدى قرى الضاحية ... حملنا بعضنا واتجهنا الى المحطة ... واتجهنا الى القرية ... رايت في عينيها اللوزيتين طفلة حالمة تولد من جديد ... احسست بلهفتها الشديدة للقاء الاحبة ...بالسعادة تغمرها ... تجهز على كل بقعة سواد في كيانها المهترئ ... واخيرا ... وصلنا ... جدتي القابعة على كرسي هناك ...امام المنزل ...قد اصبحت في عقدها الثامن ... ولم تعد تقوى على الحراك ... كانت فرحتها بابنها لاتوصف عندما اشرت لها اليه هناك ... في الحقل يعمل بكد وجهد ... وابنته الصغيرة تلعب بجانبه ... نعم فلقد تزوج وفضل العيش في القرية رفقة عائلته ... ومذ ذلك اليوم اصبحت لعمتي مكانتها التي تستحقها بيننا ... لتنصفها الحياة بعد ما قاسته من عذاب وذل ومهانة .
>>النهاية .
| |
|
| |
راجية العفو
مساهماتك : 2327 وصلت إلى نقطة : 12688 تاريخ التسجيل : 28/09/2010
| |
| |
أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14575 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-12, 01:29 | |
| بارك الله فيكي يازوزو
دنيا وياما يحصل منها
فيها الظالم وفيها المظلوم
| |
|
| |
عظمت الصمت
مساهماتك : 334 وصلت إلى نقطة : 10636 تاريخ التسجيل : 30/05/2010
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-12, 22:19 | |
| واخيراً يازوز وصلنا إلى النهاية كيف ماحسيت أن البنت لها صلة بيها | |
|
| |
المهندسة
مساهماتك : 1294 وصلت إلى نقطة : 11794 تاريخ التسجيل : 27/05/2010 العمل/الترفيه : جهاز الاسكان والمرافق
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-12, 23:21 | |
| مشكورة زوزو كانت نهاية حلوة | |
|
| |
ام مآب
مساهماتك : 6181 وصلت إلى نقطة : 18403 تاريخ التسجيل : 30/12/2009 العمل/الترفيه : مدرسة رياضيات
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-13, 01:41 | |
| سيوره الحى يتلاقا سبحان الله مشكورة زوزو عى القصة | |
|
| |
zozo3
مساهماتك : 2423 وصلت إلى نقطة : 12964 تاريخ التسجيل : 09/05/2010 العمل/الترفيه : القراءة
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-15, 10:55 | |
| مشكورات اخواتي على المرور الكريم كنت نبي نسمع ارائكم في ما حدث لهذه المسكينة وما تعرضت له من مأسي برغم انها بريئة ولكن جهل الوالدين في طريقة احتواء مشكلة ابنتهم والشك والخوف الذي طغى على الموقف من الجميع خوفها ن ان تصارح اهلهاو امها خوف اهلها من الناس كل هذا ساهم في تدمير هذه المسكينة | |
|
| |
أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14575 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2010-12-17, 10:57 | |
| مرحبا زوزو
أنا شايفة أنه الغلط بدأ من يوم الحادث اللي حصل للبنت وماخبرت أمها فورا على الأقل يكون عند أهلها علم , وبذلك فرص تصحيح الوضع تكون أكبر...
إما من خلال محضر عند الشرظة أو على الأقل الأهل يعرفوا وخلاص...
مش فجأة البنت تطلع حامل وتطلع هعليها سمعه, على الأقل اللي تزوجها ما كان عاملها بتلك الحقارة لأنه وراها أهل...
| |
|
| |
zozo3
مساهماتك : 2423 وصلت إلى نقطة : 12964 تاريخ التسجيل : 09/05/2010 العمل/الترفيه : القراءة
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2011-01-21, 09:53 | |
| معاك الحق ام خالد لكن للاسف بعض الامهات بيربو بناتهم على الخوف منهم بطريقة مرعبة يعني لو كانت امها قريبة منها كانت البنت اترمت في حضن امها ودورت معاها وعندها على الحماية والحل لكن الجهل واحد من الاسباب اللي تخلي الخوف هو اسلوب التربية | |
|
| |
أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14575 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| موضوع: رد: ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء 2011-01-22, 05:34 | |
| صح معك حق يا زوزو
لكن الأمهات الآن أكثر وعيا ولكن البنات أصبحن أكثر استهتارا بأنفسهن سبحان الله
| |
|
| |
| ومضت بيا الالام ...قصة مؤثرة في اجزاء | |
|