المواضيع الأخيرة | » الى أخواتى اللى حابه تسأل عن عضوه ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ 2014-11-22, 06:37 من طرف جنان70» أحبكم في الله2014-11-22, 06:28 من طرف جنان70» انا لله وانا اليه راجعون2014-11-15, 13:37 من طرف فارسة السنة» الحمد لله2014-08-08, 08:39 من طرف فارسة السنة» كونى أنيقة فى مطبخك2014-07-23, 13:26 من طرف أم غفران» ألف مبروك لأم أيوب2014-07-23, 13:19 من طرف أم غفران» شيمواتي2014-07-22, 19:50 من طرف فارسة السنة» أدعوا لوالدى بالشفاء2014-06-22, 11:25 من طرف هدي» ورود من شرائط 2014-05-05, 08:38 من طرف lafy» وسائد ان شاء الله تعجبكم2014-05-05, 08:06 من طرف lafy» فتاة تحرسها الملائكة في لندن2014-04-30, 06:42 من طرف فارسة السنة» أحاديث ثابتة في فضل آية الكرسي2014-04-30, 06:25 من طرف فارسة السنة» عجائب الليمون للمراة2014-04-26, 18:59 من طرف ام مآب» قولو الحمد لله 2014-04-26, 18:57 من طرف ام مآب» فأستعد لتأخير أمورك2014-04-22, 05:46 من طرف ام مآب» سنن النبي صلى الله عليه وسلم2014-04-21, 04:49 من طرف فارسة السنة» باركوا لأم الشيماء ...2014-04-19, 00:49 من طرف *أم الشيماء*» بطاقة تعارف لكل عضوة جديدة2014-04-14, 22:22 من طرف ام مآب» لتنعمي بأحلى ريحه لأحلى بيت2014-04-07, 18:04 من طرف جنان70» اضبطي ألفاظ طفلك2014-03-25, 13:03 من طرف فارسة السنة» كوني صبورة مع أطفالك 2014-03-25, 12:57 من طرف فارسة السنة» عالم زمزم2014-03-25, 12:42 من طرف فارسة السنة» احذري.. أنتِ تحت المراقبة2014-03-25, 12:25 من طرف فارسة السنة» تنظيم سفرة الضيوف خطوة بخطوة2014-02-16, 11:32 من طرف فارسة السنة» خطوات تنظيم الغرف بسهولة وسرعة "مصور"2014-02-16, 11:31 من طرف فارسة السنة» شموع خاصة للمطبخ2014-02-16, 11:20 من طرف فارسة السنة» ديكورات روعة2014-02-16, 11:12 من طرف فارسة السنة» ستائر مطبخ بسيطة2014-02-16, 09:29 من طرف فارسة السنة» مخدات روووووووووووووووعة2014-02-15, 08:52 من طرف فارسة السنة» حقائب المستقبل 2014-02-07, 02:18 من طرف فارسة السنة |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
منتدى سيدات الشيماء - d1d.net
|
|
| قصة حقيقية ابكت عيون الناس | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
د/مودة
مساهماتك : 1754 وصلت إلى نقطة : 13048 تاريخ التسجيل : 07/12/2009 العمل/الترفيه : دكتورة تحاليل طبية sms : انا سعيدة باالانضمام الى المنتدى المزاج : على حسب الاجواء
| موضوع: قصة حقيقية ابكت عيون الناس 2010-02-22, 23:55 | |
| هده قصة حقيقية اخواتى الفتيات لاخد العبرة من علاقة الشباب ........................................ قصة حب حقيقية أبكت الكثيرين كان ذلك الشاب الوسيم يختال بسيارته الجديدة الفارهة .. كيف لا وقد عاد لتوه من بعثته الدراسية التي كللت بالنجاح حصل على أثرها على وظيفة مرموقة توقف هذا الشاب عند أحد الاسواق ونزل من سيارته وكانت تفوح منه رائحة أزكى العطور وكان في أقصى أناقته وخيلائه , كان بكل أختصار فارس الاحلام لأي فتاة تجول في السوق قليلا .. وأثناء تجوله لمح فتاة وهي لمحته وأذا بعدة رسائل بدأت تنبعث بين بعض القلوب .. فجأة جمعت بينهم صدفة القدر.. كانت تلك الفتاة ترتدي عباءة ووشاح أسود كانت رائعة الجمال رقيقة لأبعد حدود كانت هي الاخرى فتاة لأحلام أي فتى.. أحست بالخجل لأن نظرات ذلك الشاب كانت مصوبة أليها .. أبتسمت العيون قبل الاشداق وتلامست القلوب قبل الايادي .. أنه الاعجاب الجارف أنه الحب من أول نظرة ومن أول لحظة خرجت تلك الفتاة من السوق وهي تضم بين قلبها الرقم الذي سمعته وعلى وجهها أبتسامة ليس لها معنى الا تلك الاحلام التي بدأت تداعبها عن المستقبل الاتي مع هذا الفارس عندما عادت الى الى المنزل دخلت غرفتها وستلقت على السرير بجسدها وحلقت روحها في حدائق من الزهور في صباح باكر ندي .. وفي سماء ربيع منعش ملئ بالمرح والانطلاق وعندما جاء المساء ,, وبالرغم من أنها المرة الاولى في حياتها التي تقدم فيها على فعل مثل هذا الشئ .. لم تتردد في الاتصال لحظة .. أمسكت السماعة وبدأت أصابعها المرتعشة تضغط على الارقام وفي كل ضغطة كانت هناك رجفة تسري في قلبها .. رفعت السماعة في الجانب الآخر .. الو.. سكتت لحظة ثم قالت بصوت خافت مساء الخير .. وكما كان يتوقع ؟؟ كانت هي لايمكن أن يكون هذا الصوت الرقيق الا لتلك الفتاه التي رأها كثيرا في الاحلام ورأها في الواقع مرة واحدة من فرط السعادة رد التحية وبدأ يتكلم ويثرثر بدون توقف خوفا من أن تنقطع تلك اللحظات السعيدة .... يكننا أن نقول أنه لم يكن يوجد في تلك المدينة بل في العالم قلبين أسعد من هذين القلبين مرت الأيام وكانت تلك البداية البسيطة قد أصبحت حبا كبيرا .. كانو متوافقين في كل شئ تقريبا وكانوا متفاهمين الى أبعد الحدود وكانت الاتصالات لاتنقكع بينهم ليل نهار تعودت عليه كما تعود هو عليها .. حتى أنه عندما سافر في أحدى المرات ولفترة بسيطة حزنت كثيرا وأظلمت حياتها .. وكائن قلبها قد ضاع منها وكائن انفاسها سرقت منها وبعد مضي أشهر قاربت على السنة كانت تلك العلاقة قد نظجت .. وخلال هذه المدة لم تراه أو يراها الا مرات قليلة حيث كانوا يتواعدون في أحد الاسواق وكان ذلك عن بعد .... أيا منهما لم يكن يدري الى أي شئ سوف تنتهي قصة الحب هذي .. وأن كانا يتمنيان أفضل ما يمكن كانت الايام تمر وكانت تلك الفتاة تحدث نفسها بأن شئ ما سوف يحدث خلال الايام القليلة القادمة .. وكأنها كانت تحس بالمفاجأة التي كان يحضرها ذلك الشاب جلس هذا الشاب يفكر في تلك الفتاة التي تعلق بها بطريقة خاطئة ويفكر في نفسه وبأن عليه أن يصلح هذا الوضع الغير طبيعي مهما كان الثمن .. وفعلا قرر أن يعالج الموضوع بطريقته هو وحسب ما يتفق مع شخصيته ومعتقداته .. فاجأ والدته ذات يوم بطلبه الزواج .. تهلل وجه الام وقالت لأبنها تمنى وأختار بنت من من الفتيات تريد وكان جوابه مفاجأة .. ولكن لمن المفاجأة .. ليس للأ م بالطبع .. ولكن لتلك الفتاة ؟؟؟ قال ذلك الشاب لوالدته وهو يحس بألم في قلبه وفظاعة يرتكبها .. أي فتاة تختارينها .. لن يكون لي رأي غير رأيك وفي الايام التالية غير هو من طبعه مع تلك الفتاة مما أقلقها وأحزنها .. ففي مرة من المرات استحلفته بالله ماذا هناك وما الذي تغير .. كان يجيبها بأنه مشغولا هذه الايام وفي مرة من المرات وبينما كان هناك حديث دائرا بينه وبين صديقه والذي له علم بعلاقته بتلك الفتاة سأله صديقهلماذا لايتزوج تلك الفتاة ؟؟ أنها فتاة جيدة على ما عرفت منك أتم متفاهمين ويجمع بينكم حب حقيقي .. أجابه .. هل تعتقد بأني لم أفكر في ذلك .. سكت لحظة ثم تابع تلك الاجابة التي أستغرق عدة أسابيع للوصول أليها ..كيف تريدني أن أتزوج بواحدة قبلت أن تتحدث معي في التلفون وكيف تريدني أن أثق فيها بعد ذلك .. فهل تريدني أن أصلح الخطأ بالخطأ.. الصديق وما الخطا في زواجك منها .. أنت عرفتها جيدا صدقني لن تجد من يحبك ويخلص لك أكثر من هذه الفتاة ومع مضي الايام كان ذلك الشاب يحاول الابتعاد عن تلك الفتاة شيئا فشيئا .. لكي يتخلص هو من حبه لها ..وتتمكن هي من نسيان حبه أخيرا جاءت الايام الحاسمة خصوصا وأن أهله كانو قد وجدوا له الفتاة المناسبة وكان عليه ان يبائر في الاعداد لعقد القران والزفاف فقرر أخيرا أن يصارح تلك الفتاة ويضع الحد الفاصل لهذه العلاقة .. وجاءت مصادفة القدر ففي مثل ذلك المساء الذي كان ينتظر فيه أول مكالمة قبل سنة بالضبط .. هذه الليلة هو أيضا ينتظر على أحر من الجمر لاتصالها .. بدأ الاتصال ودار الحديث وكان هو يتحدث عن القدر وكيف التقيا وكيف أحبها وكيف أن الحب لايدوم .. كانت هي تسمع وتتجرع كلمات لم تتعودها كلمات توحي بما فطنته وظنته في تلك الايام الاخيرة .. وبدأت دموعها الرقيقة تنساب على وجنتيها .. وهي تنظر الى الشمعة التي كانت قد أوقدتها في عيد الحب الاول .. كانت تريد أن تفاجئ حبيبها بأجمل الهدايا وأرق الكلمات التي كتبتها له ولم تطلعه عليها .. كانت وكانت .. ولكنها الآن حسيرة مشتتةالافكار حتى أن نبظات قلبها تزرع الالم فيها في تلك الاثناء طرق باب غرفته أحضرت له الخادمة علبة مغلفة .. فتحها وأذا به يجد هدايا عديدة لفت نظره منها بيت صغير من الشمع فيه حديقة جميلة ونوافذ وأبواب بيضاء ويوجد بأعلاه قمر مطل على هذا البيت (كان هو دائما يشبهها بالقمر الذي يطل عليه في كل ليلة) سادت فترة من الصمت .. كانت تلك الفتاة تنظر الى الشمعة وقد تناصفت .. فتقول في نفسها وكان يقتلها ذلك الشعور أنه ربما ما بقي من تلك العلاقة بقدر ما بقي من تلك الشمعة .. كانت تسابق أنفاسها وكانت تغرق كانت تصرخ بداخلها وتستنجد ذلك الفارس لكي يمد لها يده وبعد فترة صمت بدأ هو الحديث وبقسوة أكثر أسمعيني يابنت الناس .. لقد أحببتك وستظلي أعز أنسانة علي وتأكدي أنني أحببتك مثل ما أحببتيني .. ولكن الفراق مصيرنا المحتوم سوف أتضايق أنا وسوف تتضايقين .. ولكن مع الايام سوف ننسى لايتصور أحدا ثقل هذي الكلمات وجسامتها على قلب تلك الفتاة كانت في تلك الحظة كلها جروح ستترك أثار عميقة في قلبها ..لن تبرأ أبدا .. وفي صمت دائم منها واصل هو كلامه ووصل الى السبب الذي دعاه لأن يفعل ذلك وهو أنه سيتزوج قريبا ( شهقت لسماعها هذه الكلمة شهقة أخذت تتردد في أعماقها وربما ستستمر تتردد لسنين بدون توقف ) وواصل .. صدقيني هذا من أجلي ومن أجلك أنت أيضا .. سوف تتزوجين وسوف يأتي لك أبن الحلال في يوم من ألايام ؟؟ أجابت ولاول مرة وصرخت ولاول مرة تصرخ فيها منذ أن عرفته .. أذن ماذا تسمي الذي بيننا .. لماذا فتحت قلبي .. لماذا جعلتني أتعلق بك لدرجة الجنون سنة وأنا اصحوا وأنام على أسمك وقالت كلاما كثيرا .. بالطبع لم يجيب وبدأ يقول بأنه سوف يقوم بتغيير أرقام هواتفه قريبا فلاداعي لاستمرار الاتصالات بينهما بعد اليوم .. ثم أحس أنه وصل الى نقطة النهاية .. وقال لها له تريدي شيئا .. كان البكاء الحار اجابتها .. تكلم فقال أرجوك سامحيني .. أتمنى لك الخير دائما وأتمنى لك حياة سعيدةوتأكدي بأنك سوف تشكريني في يوم من الايام .. مع السلامة في تلك الحظات أحست بحروق شديدة تسري في جسدها وتستقر في القلب .. حاولت أن تستوعب الذي حصل فلم تستطع خرجت الى الشرفة وكان الليل قد أنتصف والناس جميعهم نيام .. أحست بأنها قد أصبحت وحيدة في هذا العالم .. في هذه الليلة أرادت أن تفعل أشياء كثيرة ولكن أشياء اخرى منعتها ... وفي صباح اليوم التالي لم تستطع أن تخفي نفسها الحزينة وقلبها الجريح عرف أهلها أنها مريضة ولكن ما هو مرضها هذا ما لم يعرفه أحد ... ظلت بائسة يائسة لمدة يومين .. قررت بعدها أن تتصل به مرة أخرى .. وفعلا قامت بالاتصال به في تلك الليلة الحزينة ... رد صوته عبر الهاتف .. الو.. وكان صوته لم يتغير كان يظنها خطيبته في البداية ولكن فوجئ بصوت غريب ولكنه ألف أن يسمعه .. كان صوتها فعلا قد تغير بسبب الحزن والبكاء ..سكت هو هذه المرة وسكتت هي .. وبعد فترة أغلق الخط .. ماذا تفعل أيها الانسان البائس اذا كان من أحببته وعشقته قد تركك وتمنى أن لايسمع صوتك مضت الايام وكان هو قد غير أرقام هواتفه .. وحدد موعد الزواج في احد الفنادق الفخمة .. قررت هي أن تحضر ذلك العرس وتحدثن مجموعة من النساء من أنهمن شاهدن فتاة رائعة الجمال دخلت من الباب الرئيسي .. ووقفت تنظر الى الكوشة التي يوجد بها العريس والعروس وكانت الدموع تسيل من عينيها ثم أسرعت تلك الفتاة خارج القاعة وغادرت المكان بأكمله .. والذي لم يعرفه أحد أن هذه الفتاة قد فرحت عندما رأت العريس يبتسم لزوجته ودعت لهم الله بالتوفيق والحياة الهانئة يحكى أيضا أن تلك الفتاة قد تزوجت بعد سنتين ونصف ورأى الحضور دموعها وهي جالسة على الكوشة وكذلك رأى زوجها ذلك | |
| | | أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14981 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| موضوع: رد: قصة حقيقية ابكت عيون الناس 2010-02-23, 01:22 | |
| قصة بها الكثير من الدروس, وياريت كل بناتنا تدركها وتعتبر بيها, وألا يرخوا حالهم أبد حتى ولو بمكالمه تلفون
بارك الله فيكي أختي د. مودة | |
| | | omunibraas
مساهماتك : 759 وصلت إلى نقطة : 12522 تاريخ التسجيل : 24/03/2009 العمل/الترفيه : ***** sms : *********
المزاج : مطمئن طالما أذكر الله
| موضوع: رد: قصة حقيقية ابكت عيون الناس 2010-02-23, 01:24 | |
| اههههههههههههههه و الله كدت ان ابكي من الم و حزن الذان ينطويان في هذه القصة و الله ان الحب الصادق في هذا الزمن لم يعد له وجود و هذه القصة ربما قد تكررت الاف المراة في واقعنا و هي تكشف عن انانية الرجل و عدم صدقه و وفاءه حتى لشعوره ... فان هو فعلا يرفض هذا النوع من العلاقة فلمذا ينساق وراءها ؟؟؟؟ بؤسا لكل من يتصرف بانانية و حب للنفس. و من الناحية النفسية اضنه انه كان يحب نفسه من خلال تلك القصة اي انه لم يكن ليحب الفتاة لكنه احب نفسه من خلالها فالحب الصادق لا ينقطع و لا ينتهي . | |
| | | أم خالد
مساهماتك : 3745 وصلت إلى نقطة : 14981 تاريخ التسجيل : 06/12/2009 sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم المزاج : متفائلة دوما
| موضوع: رد: قصة حقيقية ابكت عيون الناس 2010-02-23, 01:38 | |
| مثل هذه القصص تؤكد لنا المعاني والحكم من أوامر الله لنا بمنع الاختلاط والخلوة بين الرجل والمرأة وأن كل ما يترتب
عليها هو خسارة حتى لو كان في ظاهره سعادة | |
| | | براءة2004
مساهماتك : 259 وصلت إلى نقطة : 11128 تاريخ التسجيل : 02/02/2010 العمل/الترفيه : محبة لذكر الله
| | | | starkabaw
مساهماتك : 1755 وصلت إلى نقطة : 13430 تاريخ التسجيل : 30/10/2009 العمل/الترفيه : طالبه(المطالعه والان sms : Everything is okay in the end. If it's not okay, then it's not
the end
كل الأمور على مايرام في النهاية ، إن لم تكن كذلك ، فتلك ليست
النهاية
المزاج : ادا كان فيه نت حيكون امليح
| | | | | قصة حقيقية ابكت عيون الناس | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
|